المنتدى الرسمي لنقابة ورابطة الاشراف الهاشميين ال البيت بالعالم العربي والاسلامي


انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

المنتدى الرسمي لنقابة ورابطة الاشراف الهاشميين ال البيت بالعالم العربي والاسلامي
المنتدى الرسمي لنقابة ورابطة الاشراف الهاشميين ال البيت بالعالم العربي والاسلامي
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
بحـث
 
 

نتائج البحث
 


Rechercher بحث متقدم

سحابة الكلمات الدلالية

المواضيع الأخيرة
» العليقات بنو ابراهيم العلق.
علامات محبة النبي صلى الله عليه وسلم:  Icon_minitime1الإثنين مايو 22, 2023 12:44 am من طرف رجب مكى حجازى العقيلى

» سيداتنا بتات الامام على كرم الله وجهه زوجات ابناء جدنا عقيل رضى الله عنه
علامات محبة النبي صلى الله عليه وسلم:  Icon_minitime1الإثنين مايو 22, 2023 12:39 am من طرف رجب مكى حجازى العقيلى

» ذرية عقيل بن ابي طالب
علامات محبة النبي صلى الله عليه وسلم:  Icon_minitime1السبت مايو 20, 2023 1:39 am من طرف رجب مكى حجازى العقيلى

» مناظرة حفيد عقيل فى مجلس الخليفة عمر بن عبدالعزيز
علامات محبة النبي صلى الله عليه وسلم:  Icon_minitime1السبت مايو 13, 2023 10:07 pm من طرف رجب مكى حجازى العقيلى

» من دخل مصر من ابناء عقيل
علامات محبة النبي صلى الله عليه وسلم:  Icon_minitime1السبت مايو 13, 2023 9:28 pm من طرف رجب مكى حجازى العقيلى

» الاشراف الهاشميين ال البيت بالمملكة العربية السعودية واماكنهم
علامات محبة النبي صلى الله عليه وسلم:  Icon_minitime1الأحد مارس 05, 2023 2:31 am من طرف زائر

» الافتراء على عقيل بن ابى طالب رضى الله عنه
علامات محبة النبي صلى الله عليه وسلم:  Icon_minitime1الثلاثاء فبراير 28, 2023 3:42 am من طرف رجب مكى حجازى العقيلى

» اكاذيب من ادعوا انهم نسابين:
علامات محبة النبي صلى الله عليه وسلم:  Icon_minitime1الثلاثاء فبراير 28, 2023 3:29 am من طرف رجب مكى حجازى العقيلى

»  ترجمة وسيرة النسابه والباحث والمؤرخ الشريف سليمان بن ناصر بن علي ال جمعان الحيدري المنديلي النموي حفظه الله
علامات محبة النبي صلى الله عليه وسلم:  Icon_minitime1الثلاثاء فبراير 28, 2023 3:15 am من طرف رجب مكى حجازى العقيلى

مايو 2024
الأحدالإثنينالثلاثاءالأربعاءالخميسالجمعةالسبت
   1234
567891011
12131415161718
19202122232425
262728293031 

اليومية اليومية

التبادل الاعلاني

انشاء منتدى مجاني




علامات محبة النبي صلى الله عليه وسلم:

اذهب الى الأسفل

علامات محبة النبي صلى الله عليه وسلم:  Empty علامات محبة النبي صلى الله عليه وسلم:

مُساهمة من طرف الصقرالهاشمي السبت نوفمبر 10, 2012 12:45 am

علامات محبة النبي صلى الله عليه وسلم:
**************************************************
وجوب حب رسول الله صلى الله عليه وسلم :

قال سيدنا عمر رضي الله عنه للنبي صلى الله عليه وسلم : لأنت يا رسول الله أحب إليَّ من كل شئ إلا نفسي ، فقال النبي صلى الله عليه وسلم : (( لن يؤمن أحدكم حتى أكون أحب إليه من نفسه )) فقال عمر رضي الله عنه : والذي أنزل عليك الكتاب لأنت أحب إلي من نفسي ، فقال له النبي صلى الله عليه وسلم : " الآن يا عمر " .

يقول صلى الله عليه وسلم : " ما اختلط حبي بقلب أحد فأحبني إلا حرم الله جسده على النار ".

ولمحبته صلى الله عليه وسلم علامات ، منها :

الإكثار من ذكره صلى الله عليه وسلم ، وذكر أوصافه الجميلة ، ومزاياه ومآثره ، تلذذاً بذكره وفرحاً بنشرمفاخره ، وشكراً على منته كما جاء في الحديث أن الصحابة رضوان الله عليهم كانوا يجلسون يتذاكرون ويحمدون الله على ما هداهم لدينه ومن الله به عليهم ..

الاقتداء به والعمل بهديه ، قال الله سبحانه وتعالى : (( قل إن كنتم تحبون الله فاتبعوني يحببكم الله )) فجعل الله تعالى متابعة الرسول صلى الله عليه وسلم علامة على محبة العبد لربه عزوجل ، وجعل جزاء العبد على هذه المتابعة أن يحبه الله تعالى ..

التسليم لما شرعه ، قال تعالى : (( فلا وربك لا يؤمنون حتى يحكموك فيما شجر بينهم ثم لا يجدوا في أنفسهم حرجاً مما قضيت ويسلموا تسليما )) . فسلب معنى الإيمان عمن وجد في صدره حرج من قضائه صلى الله عليه وسلم وفي الآية دلالة على أن الإيمان الحقيقي لايحصل إلا لمن حكم رسول الله صلى الله عليه وسلم على نفسه قولاً وفعلاً ، وأخذاً وتركاً ، وحباً وبغضاً ، والغنى عن حكم غيره بحكمه ، وعن طاعة غيره بطاعته ، واتخذه مقياسا فصلاً في خواطره وآرائه ورغباته وخلجات نفسه ، وجعل هواه تبعاً لما جاء به صلى الله عليه وسلم .

نصر دينه بالقول والفعل ، والذب عن شريعته ، والتخلق بأخلاقه .

تحمي من اللعن والطرد والابعاد عن رحمة الله ، حتى مع عظم الذنوب وكبرها فإنها تكون شافعاً للمرء عند الله ورسوله عن عمر بن الخطاب رضي الله عنه أن رجلاً كان على عهد النبي صلى الله عليه وسلم ، كان اسمُهُ عبد الله وكان يلقب حِماراً ، وكان يُضحك رسول الله صلى الله عليه وسلم وكان النبي صلى الله عليه وسلم قد جلده في الشراب فأتى به يوماً فأمر به فجلد ، فقال رجل من القوم : " اللهم العنه ما أكثر ما يؤتى به " فقال النبي صلى الله عليه وسلم : " لا تلعنوه فوالله ما علمت إلا أنه يحب الله ورسوله " رواه البخاري ..

تعظيمه عند ذكره ، ورفع مرتبته عن سائر الخلق ، فمن قصر بالرسول صلى الله عليه وسلم عن شيءِ من مرتبته فقد عصى وكفر ، ومن بالغ في تعظيمه بأنواع التعظيم ولم يبلغ به ما يختص بالباري ؛ فقد أصاب الحق وحافظ على جانب الربوبية والرسالة معاً . ورحم الله العارف البوصيري حيث يقول :
دع ما أدعته النصارى فى نبيهم

واحكم بما شئت مدحاً فيه واحتكــم

وانسب إلى ذاته ماشئت من شرف
وانسب إلى قدره ما شئت من عظم

فإن فضل رسول الله ليس له
حــــد فيعــــرب عنه ناطــق بفـــم
****************************

حدود تعظيمه صلى الله عليه وسلم التي يجب أن لانصل إليها :
************************************************** ***
السجود تعظيماً له ..

رفع الصوت عند حضرته صلى الله عليه وسلم ويكون هذا في حياته ومماته أيضاً .

عدم مناداته باسمه ..

توقيره صلى الله عليه وسلم وإجلاله قال تعالى : (( فالذين آمنوا به وعزروه ونصروه واتبعوا النور الذي أنزل معه أولئك هم المفلحون )) الأعراف 157 ..

ومن توقيره صلى الله عليه وسلم أن لا نصفه بالبشرية المطلقة إنما تُقرن بالرسالة فلا نقول كما قال قوم نوح لنوح عليه السلام : (( ما نراك إلا بشراً مثلنا )) هود : 27، وقال مشركوا قريش حين نظروا لرسول الله صلى الله عليه وسلم بعين البشرية المجردة : (( ما لهذا الرسول يأكل الطعام ويمشي في الأسواق )) الفرقان : 7 ..

وهو صلى الله عليه وسلم سيد الأولين والآخرين والملائكة المقربين والخلائق أجمعين ، وحبيبُ رب العالمين ، وُجدت له النبوةُ قبل وجود آدم عليه السلام ، لذا ظهر للأنبياء إماماً في المسجد الأقصى ليلة الإسراء ؛ وفي يوم القيامة يُحشرون تحت لوائه ويعرضون عليه بأممهم ، ويكون شهيداً عليهم وعلى أممهم ، وهو هناك سيدهم وإمامهم وخطيبهم ومبشرهم ..

وقد اصطفى الله تعالى أمته على الأمم وجعلهم شهداء عليهم في الآخرة وحُرِّمت الجنة على الأمم حتى تدخلها أمته صلى الله عليه وسلم ، وهو صلى الله عليه وسلم المنة العظمى (( لقد من الله على المؤمنين إذ بعث فيهم رسولاً منهم يتلو عليهم ءاياته ويزكيهم ويعلمهم الكتاب والحكمة )) آل عمران : 164 ..

وهو رحمة للعالمين والأمنة ، فأمن به حتى الكافر في الدنيا مما كان يصيب الأمم السابقة من عذاب الاستئصال ، وحين أنذر قومه وقال لأهله إنه لا يملك لهم من الله
الصقرالهاشمي
الصقرالهاشمي

عدد المساهمات : 88
تاريخ التسجيل : 09/11/2012

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى